طهران: توفيت نائبة إيرانية السبت جراء إصابتها بفيروس كورونا المستجد، كما أفادت وكالة أنباء إرنا الرسمية الإيرانية، لتصبح واحدة من بين عدة مسؤولين إيرانيين قضوا جراء الفيروس المتفشي في البلاد.

والنائبة هي فاطمة رهبر البالغة من العمر 55 عاماً وهي محافظة انتخبت مؤخراً نائبة في مجلس الشورى عن العاصمة طهران.

كشف صحيفة وول ستريت جورنال، عن كواليس جديدة في واقعة احتجاز اثنين من كبار أفراد الأسرة الحاكمة، هما الأمير أحمد بن عبد العزيز الشقيق الأصغر للملك سلمان، والأمير محمد بن نايف ابن شقيق العاهل السعودي، وولي العهد السابق للمملكة.

بعد الجريمة المروعة التي اهتزت العاصمة على وقع صدمتها وراح ضحيتها شاب في مقتبل العمر ذبحا تهتز منطقة تنسويلم من ناحية الزعتر على وقع جريمة اخرى هذه المرة ضحيتها صبي والمفاجئة ان مرتكب الجريمة ليس لصا او عصابة وانما سيدة

أفادت مصادر مطلعة علي خبيا ولد عبد العزيز ونشاطاته واسفاره أن الرجل  خضع للفحص الطبي  المتعلق بفيروس اكرونا المستجد بعد وصوله مطارأم التونسي في رحلة الموريتانية للطيران القادمة من لاس بلماس وقالت مصادر من داخل المطار أن الرئيس السابق أخضع للفحص الخاص ب "كورونا " كأي مسافر آخر من ركاب رحلة الموريتانية للطيران القادمين من اسبانيا.وبحسب المصادر ذاتها فإ

نقلت قناة  BBC نقلا عن  صحيفتي جورنال ونيويورك تايمز الأمريكيتان أن "الاعتقالات جرت خلال اليومين الماضيين، وأن من بين المعتقلين الأميران أحمد بن عبد العزيز،شقيق الملك السعودي، ومحمد بن نايف، ولي العهد السابق، اللذين اتهما بالخيانة العظمي وقالت الصحيفتان أيضا إن "اعتقال الأمراء الثلاثة تم صباح الجمعة من قبل عناصر من حرس الديوان الملكي".

ملكة تشقيق الكلام و ترسيله يحظى بها السياسيون في البلدان الغربية أكثر من غيرهم، لأنهم لا يتسلقون آكام "فن الممكن" و لا يتسنمون بواذخه إلا بالحديث للشعب و محاولة إقناعه بأنهم خياره الأفضل و أهل ثقته، فيخترق الصفوف نحو القمة، و كأنه سهم غَربٌ، كلُ من أوتي بياناً و جدلاً، وكان ألحنَ بحجته السياسية من غيره.

اعلنت وزارة الداخلية التونسية اليوم عن تفجير انتحاري ارهابي استهدف دورية عسكرية مكلفة بحراسة السفارة الامريكية,وقد خلف التفجير مقتل آمر الدورية العسكرية وجرح عدد من الجنود وبعد الحادث طوق الماريز الأمريكي محيط السفارة مع فرقة من الجيش التونسي الذي فرض طوقا علي المنطقة.

أعلن قبل قليل في العاصمة الانكولية لوندي عن وفاة ثلاثة شبان موريتانيين تباعا حسب ماذكرته صفحة الموريتانيين في المهجر اليوم الجمعة. فقد كان ءاخرهم الشاب محمد الامين ولد الحاج الذي توفي بسبب وعكة صحية نتيجة شعوره بالربوي الحاد.والباقون من جراء امراض مختلفة دخلو علي اثرها المستشفيات.الجميع دفن هناك في العاصمة الانكولية لوندي.

ذكرشهود عيان أن النيران اشتعلت في حافلتين  لنقل الطلاب وسط العاصمة انوا كشوط.ولم يخلف حريق الحافلتين  اضرار مادية تذكر. ولم تعرف الا سباب وافع وراء اشتعال حافلات الطلاب وذكر المصدر أن الحافلات لم يتقي منهم سوي هياكل حديدية . نظرا لتأخر الحماية المدنية عن الحرق حيث تأخرت نصف ساعة بعد ان خمد الخريق .جاءالطبيب بعد الموت

أفادت مصادر مطلعة علي خفيا القصر الرمادي أن الرئيس أمر بالاسراع في إقرار قانون تمديد سن التقاعد الذي شكلت له وزارة الوظيفة العموميةلجنة قيل أشهر لدراسة.وقد اقترحت اللجنة تمديد سن التقاعد الي 63 سنة بدلا من 60 سنة التي كانت مقررة.وقد انتهت اللجنة من عملها وسيعرض علي مجلس الوزراء الموافقة عليه في هضون اسابيع قليلة...العلم