
علي الرغم من قبول الأتحاد الأروبي مراقبة الأنتخابات الموريتانية مبدئا إلي أن الدولة الموريتانية لم تتعامل مع استعداداه بإجابية فلم توجه له أية دعوة لمراقبة هذه الأنتخابات الفاصلة في تاريخ البلد.كما أن المجتمع المدني لم يدعي لمراقبتها بل أكتفت الدولة بحضو مراقبين أفارقة ليست لهم مصداقية عند الرأي العام الموريتاني وعند المجتمع الدولي .