
إن كل تعديل وزارى خلفه فلسفة، وهذه الفلسفة قد تكون واضحة للجميع أو قد لا تصل الي استعاب البعض, في السنوات الماضية كان لا يتم تقييم الوزير بشكل جيد عكس ما يتم حاليا، ففي السابق كان التقييم مشوش، بحيث يراعي فيه مدي استعداد الوزير للتعليمات الصادرة من الريئس وحتي ولو كانت مخالفة للدستور والقوانين..