طالب بمواجهة مباشرة مع قوات الأمن فى عبارات حماسية امام جمهور متشنج لم يحسب لكلامه حسابا قانونيا أو وطنيا

تم اعتقاله لخطورة تصريحاته التى تحرض على العنف وعلى قوات الامن والسكينة العامة

لا تمثل صحافة المغرب ولا شعب المغرب العظيم

 هي ماخور دعارة إعلامية تديره القوات الملكية التى عجزت وهي التى سلحتها إsرائيل وأمر يكا على امتداد نصف قرن تقريبا عن هزيمة مجموعة" بيظان" لديهم أسلحة بدائية

فى كل مواجهة  مباشرة كان الجيش الملكي يولى الأدبار

.افتتح رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مساء اليوم الجمعة بمدينة شنقيط، فعاليات المكونة العلمية لمهرجان مدائن التراث.

وتنطلق المكونة العلمية هذه السنة تحت عنوان “مدائن التراث.. حواضر إشعاع علمي ومراكز تبادل حضري”، باشراف ومشاركة العديد من الدكاترة والباحثين والمهتمين.

في عدة مقابلات تلفزيونية ومقالات على محطات تلفزة عربية واجنبية او حتى من خلال المقالات التي نشرتها منذ أعوام، حذرت أنه مع نهاية عام ٢٠٢٤ ستشهد المنطقة بداية سايكس بيكو-٢. واليوم بتنا نعيش هذه اللحظة.

في تحقيق استقصاء جديد  كشفت معطيات حصلت عليها وكالة الأخبار المستقلة أن تكاليف إنشاء مختبر جنائي للشرطة الفنية والعلمية في موريتانيا تضاعفت بسبب عمولات تم تقديمها لوسطاء خلال مراحل إبرام الصفقة.

قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، إن مهرجان مدائن التراث يهدف إلى “ترقية المدن القديمة وكنوزها الفريدة ومدها بأسباب البقاء والتطور والنماء ،لكنه يهدف أيضا إلى التمسك بما اتسم به بناة هذه المدائن من قدرة على الصمود، قوامها التضامن والتلاحم وكذلك من إيمان قوي بالقيم الدينية والأخلاقية التي صاغت تنوعنا الثقافي الفريد بالهوية الحضارية المتميزة ووحدة وط

اتهم المرشح الرئاسي السابق والنائب البرلماني بيرام الداه اعبيد النظام القائم في موريتانيا بأنه "ظل منخرطا في دوامة من نهب ثروات البلاد"، كالأنظمة السابقة.

.أشرف رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، صباح اليوم الجمعة في مدينة شنقيط التاريخية، على إطلاق النسخة الثالثة عشرة من مهرجان مدائن التراث.

في خطابه اليوم في مهرجان شنقيط قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أن علي الجميع رص الصفوف من أجل مستقبل أفضل للوطن والمواطن وجعل المصلحة العامة هي الأؤلي لكل سياسي مواطن ونبذة خطاب الكراهية والبغضاء.

للوهلة الأولي بدأ واضحا ارتباك واضح في لجان تنظيم مهرجان شنقيط حيث لم يجد الكثير من المدعوين بطاقة الدخول المنصة الرئيسية أو بطاقة دخول لصالات العرض .نتيجة عدم وجود أي من المسؤولين عن البطاقات وهذا ماعانت منه الصحافة والإعلام بشكل عام