هذه الفتاة المرشحة لقيادة كوريا الشمالية، والتحكم في الزر النووي للدولة إذا توفى شقيقها.
كيم يو عمرها 30 عاما، ودرست مع شقيقها في سويسرا، وقادت حملة تلميعه للشعب الكوري الشمالي، لتجعل منه زعيما أسوة بما فعلته عمتها مع والدهما المتوفى.
أول ظهور لكيم يو كان في 2011 وقت وفاة والدها، ويذكر أنها كانت الوحيدة التي يسمح لها بالحديث الطويل معه، واتخاذ قرارات عسكرية، كما أنها الأن عضوة في المكتب السياسى مركز القرار الأقوى بالدولة.
والدتهما الراقصة كو يونج التى توفت فى 2004
ويذكر أنها أيضا كانت تقوم بعمليات حماية المعلومات الخاصة به، مثل جمع أعقاب سجائره حتى لا تتبعها أي أجهزة مخابرات، وكانت تجمع فضلاته أيضا في كل سفرياته، كما كانت تقود أكبر مكتب للعمليات غير المشروعة في كوريا الشمالية، لتوفير التمويل اللازم للدولة في ظل الحظر والعقوبات الدولية عليها.