فى ظل انتشار جائحة كورونا وتداعياتها على بلدان العالم، يبدو أن موريتانيا تودع الرفاهية المعهودة بين اغنيائها , فى وقت توقف فيه النشاط الأقتصادي المصاحب لتداعيات جائحة كورونا , مما أجبرهم على اتخاذ قرارات اقتصادية صعبة كانت مؤلمة بالنسبة لهم .اصبحوا يخشون من الفقر وابعد من ذالك فهم يخشون نقمة المواطنين التي يرونها قريبة منهم..