عشرات التدوينات التي ردت على بيان الكذب والتضليل لحراك نصرة عزيز..

خميس, 26/11/2020 - 16:20

كتب الياس. محمد.كان علي حراك عزيز المزعوم الشفقة عليه ويتجنبو كل مامن شأنه كشف دسائس وخيانة ونهب الرجل.. ويكلكيس:تكشف فضائح ولد عبد العزيز وأهم الشركات التي يملكها وأبن خالته ولد اللهاه

افيل ولد اللهاه الذي كان سمسارا في برص السيارات فقيرا و أصبح 2013 ميليارديرا ثريا يدير افيل ولد اللهاه،شركات الرجل التالية :"بنك المعاملات الصحيحة" الوفاء للتأمينات *الشركة الوطنية لتوزيع المواد البترولية * شركة الاشغال العامة MTC التى أرغم ENER على تأجير جراراتها و شاحناتها و أفلس ATTM كي لا تنافس شركته إلى أخ شركات الجنرال التي يتولى افيل إدارتها و هي كثيرة نذكر منها على سبيل المثال الشركة الموريتانية للنقل البحري و "اترانزيت" التي يديرها ابن خالته محمد يسلم ولد اللهاه شقيق افيل و التي تمتلك أسطولا من السفن سعر الواحدة ملايين الدولارات . 3- عشرات شركات التنقيب عن المعادن و استغلالها بشكل سري يدير الملف صديقه و قريبه كمال ولد محمدو 4-  الشركة الموريتانية للوجستيك و التموين أرغم كنروس و MCM على التعامل معها يديرها قريبه سيدي محمد ولد بوبات 5- الشركة الموريتانية لتوزيع المواد الغذائية SIREX SA التى اندمجت مع شركة سيدي محمد ولد غده للمواد الغذائية يديرها قريبه سيد محمد ولد غده و تسيطر على 70 % من سوق المواد الغذائية.  الشركة الموريتانية للصناعات الغذائية MIREX SA يديرها قريبه ابهاي ولد غده - هذا بالإضافة إلى شركة عزيز  للمقاولات التى تولت شراء طائرات موريتانيا أوروايز للطيران ب 45 مليون دولار نقدا و صفقة اتصالات اسنيم ب 20 مليون يورو و محطة الطاقة الهوائية ب 50 مليون يورو و بناء سجن ألاك ب 600 مليون أوقية و مركز استطباب روصو مليار و نصف أوقية يدير هذه الشركة صديق عزيز المقرب بوبكر ولد غدور و القائمة تطول باسماء أبطال الامبرطورية المالية التي اقامها ولد عبد العزيز من المقربين منه اسريا واجتماعيا في ظرفية وجيزة  وفي سياق متصل صنف موقع afrik.com المتخصص في نشر فضائح الرؤساء الافارقة  صنيف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز كأفسد رئيس إفريقي

 كتب الإعلامي عبد الله الفاغ المختار

ردا تحت عنوان “حراكٌ من خمسة وسادسُهم عزيز”، أكد فيه “أن عزيز جاء إلى السلطة والوضع المالي للبلد مريح نسبياً، حيث تم الشطب على الديون الخارجية المستحقة على موريتانيا، وفي نهاية عشريته وصلت المديونية حدا فظيعاً، فالمديونية، بحقٍ، هي أثقل تركة خلفها الرجل للأجيالَ المستقبلية”.

وقال “أثرى عزيز وتسعةُ رهطٍ من خاصة خاصته، وحاربَ الناجحين من عشيرته، وبات الفقراء يسامرون فقرهم، وسط دعايته الإعلامية الشعبوية المُضللة”.

وزاد “تدابر المشهد السياسي خلال حكمه، وكانت البلاد على شفا مشهد لا يعلمه إلا الله، ونتذكر حالة المشهد بعيد الانتخابات، حيث تمت عسكرة الشارع عن عمدٍ نكايةً في خلفه، واعتقل الكثيرون، ولعبت بعض الأجهزة الخاصة على وتر احترابٍ لا مُبرر له من مجريات الانتخابات”.

وأضاف المختار مواصلا رده على حراك دعم الرئيس السابق ” يؤسفنا ونحن على أبواب الذكرى الستين للاستقلال خلال أيام، أن نعترف بحيادية وتجرد، أن سدس الفترة الذي حكم فيه عزيز كان صفراً أو قريباً من الصفر، لا لم يكن كذلك فقد حققَ هوّ شخصياً في عشر سنوات ما لم يُحققه الملياردير الأمريكي بيل غيت”.

يذكر أن التحقيق في ملف الفساد الذي يشمل الرئيس السابق وعددا من أقربائه وأعوانه والذي تتولاه شرطة الجرائم المالية قد اكتمل حيث من المنتظر إحالته للعدالة مستهل الشهر المقبل.

ويتابع الموريتانيون باهتمام كبير مجريات التحقيق الذي تجريه منذ أشهر شرطة الجرائم الاقتصادية والمالية في مضامين تقرير محال من البرلمان إلى العدالة، يتضمن الكشف حالات نهب وفساد ورشا كبيرة طبعت العديد من الصفقات العمومية خلال الفترة التي حكمها الرئيس السابق من 2008 إلى 2019.

ويشمل التقرير عدة قضايا بينها رصيف الحاويات والمحروقات في ميناء نواكشوط المستقل «ميناء الصداقة، وقطاع الطاقة الشمسية في صفقات الشركة الوطنية للكهرباء، وملابسات تصفية شركة «سونمكس»، وتسيير الهيئة الخيرية لشركة الصناعة والمناجم، وصفقة شركة بولي «هونغ دونغ» الصينية المختصة في صيد الأعماق، وحالة الصندوق الوطني لعائدات المحروقات، وملف عقارات الدولة».