رغم جائحة كورونا الشديدة التي جعلت الإفتصاد العالمي يتذبذب بين الركود والتراجع ,استطاعت موريتانيا ، تخفيض معدل الفقر ولأول مرة منذ 20 عاماً , انطلاقا من عملية تسريع التنمية من خلال تعهداتي ، وبرنامج الاصلاح الاقتصادى والاجتماعي الذي تعهد بهر يئس الجمهورية في حملته الإنتخابية ، والذى تضمن حزمة من المشاريع المختلفة للحماية الاجتماعية من اجل حياة كريمة للمواطن الموريتاني والتي تعتبرمراكب النجاة, ذلك إلى جانب الحزم الاستباقية لمساندة القطاع غير الرسمى خلال فترة الجائحة..
وتستهدف الخطة، التى أعلنت عنها "وكالة تآر"استفادة 20ألف اسرة أي مليون مواطن فقيرة تحت خط الفقرستوزع عليهم 20500اوقية جديدة، بالإضافة إلى توزيع سلات غذائية علي عدد كبير من:
وذلك بجانب زيادة معاشات المتقاعدين بنسبة معتبرة ، حيث يستفيد منها آلاف الأسرضعيفة الدخل ، حيث بلغ.
السيدات المعيلات فيها نسبة كبيرة .
وتقديم مساعدات نقدىة فئات اكثر هشاشة واصحاب الإحتياجات الخاصة والذين يعانون من عجز الكلوي
التأمين الصحى الشامل
يمثل أولى بذور الإصلاح الصحى لكل الموريتانيين ، وقد تعهدت الدولة مؤخرا بحصول كل مواطن علي التأمين الصحي , .
الاشتراك فى التأمين الصحى إلزامى، والأصل فيه الأسرة وليس الفرد، والحصول على الخدمة دون اللجوء إلى إجراءات أخرى، مثل العلاج على نفقة الدولة..
الياس محمد