لا أحد يستطيع أن يقنع الشارع الوطني أن الأستعدادات والأستقبالات التي تجري الأن في الحوض الشرقي وفي مدينة تبدغة بالذات لريئس الجهورية محمد ولد الشيخ الغزواني,أنها لاتعبرعن مغزي سياسي هام في ابجديات السياسة الموريتانية , وانها من خيال السياسيين وتلفياتهم.من ينكر هذا يحاول ان يحجب ضوء الشمس بيده, فهذا يعبر عن دعم واضح الدلالة للرجل دون تحايل أو كذب سياسي أوأفتراء .حتي ولوكان في موسم الأفتراء, ؟
بدأت محاولات الالتفاف على خيار وتطلعات أغلبية الشعب الموريتاني الذي تحرك في هبة غير مسبوقة في تاريخ البلاد, رافعا صوته لمحمد ولد الشيخ الغزواني تقدم وسربنا ولن نقول لك ماقالت بني إسرايئل لموسي " قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ" والله لوخضت بنا عباب البحري لخضناه معك. هذه الأصوات أرتفعت في مواطن كثيرة من الوطن زارها ريئس الجمهورية محمد ولد الغزواني
والأن تنطلق من مقاطعة تبدغة التابعة للحوض الشرقي
الياس محمد