فتحت علينا حادثه اعتداء الجيش المالي على عشرا ت من المواطنين الابرياء قتلو بدم بارد وتم احراقهم بعد الطلاق النارعليهم,.
وهذا ماخلف حالة من الغضب والغليان والرفض الشعبي لما حصل مع هؤلاء الابرياء وماسبق ذالك من اعتداءات متكررة علي مواطنين عزل. حيث تدغدغ هذا الفعل مشاعرالكثير من الشعب الموريتاني في العاصمة انواكشوط ,وبعض والولايات فقد خرج الكثير في وقفات احتجاجية علي هذه الاعمال الاجرامية التي يرتكبها الجيش المالي بين الفينة والاخري ضد ابناء شعبنا المسالم. ان المالين لابد ان يسمعو في لحظه عن موقف شعبي يرد على هذا الصلف المالي وللجماهير لها الحق في كل حالة يتعرض لها مواطنين للخطر ان يزيد من وتيرة الضغط علي الانقلابيين في مالي حتي يشعرهم ان هناك امر جلل سيحدث اذا استمرت مثل هذه الاعتداءات .مطالب واضحة يرفعها المحتجون وهي اغلاق الحدود مع مالي ومعرفة مصير النساء والشيوخ والاطفال الذين مازالو في الراضي المالية.طرد جميع الماليين من الاراضي الموريتانية محاسبة المعتدين .امام القضاء الموريتاني. .
الياس محمد
