يواصل قطار"وكالة تآر" تغيير الواقع ورسم الحياة والأمل من جديد فى مختلف قرى والمدن في ارجاء الوطن، من خلال تقديم حزمة متكاملة من المساعدات النقدية وتوزيع السلات الغذائية والالخدمات الأساسية للمواطنين، تشمل الجوانب الاقتصادية والصحية والتعليمية والاجتماعية والمعيشية، والتى تهدف بدورها للاهتمام بالمناطق والقرى الأكثر احتياجا، وخلق حياة أفضل للمواطنين ورفع مستوى معيشتهم، بما يسهم فى تنمية الإنسان الموريتاني ، وتحقيق التنمية المستدامة, انطلاقا من تعهدات ريئس الجمهورية للشعب الموريتاني , الانتهاء من عشرات المدرسة الجديدة .
ضمن خطة المشروع الوطني لتطوير الريف الموريتاني ، والعمل على تقليل كثافة الطلاب بالفصول لتحسين جودة العملية التعليمية.
ونقذت الوكالة،مشاريع عديدة لمياه الشرب بالعديد من القري الريفية التي شهدت تنفيذ أعمال خطوط مياه الشرب وبناء حنفيات، وكذا تنفيذ أعمال الامتداد للمناطق المحرومة، وجارى استكمال الوصلات المنزلية وإنشاء مراكز للشباب بالقري وهو عبارة عن مبنى إدارى وملعب.
وعبر أهالى قري عديدة عن سعادتهم بمشروعات المبادرة الرئاسية "وكالة تآر" والتى اعتبروها غيرت واقع القري تماماً للأفضل بعد هذه المشروعات التى غطت مناحى الحياة.في العديد من المدن والقري الريفية.وتعمل الوكالة في عهدي المندوب الجديد محمد عالي ولد سيد محمد الذي شرع في تقييم الوضع في الوكالة الذي كان يعاني من اختلالات أثرت علي أداء الوكالة بشكل ملحوظ.
الياس محمد.