وزيرالاسكان لايمكن إسقاطه بفتراءات مزيفة "!منافسة «الدوائرالمغلقة» لن ينتصرفيها إلاّ الناجح ,حقاً لكل ناجح أعداء يحاولون دائماً أن يسقطوه بالمكائد وتدبير الخطط السوداء للإيقاع به,لكن المجتهدون الذين يتميزون بالكفاءة والنزاهة ويجربون القفز فوق المراحل العادية للوصول إلى القمة ومعانقة السحاب من اجل النجاح؛ وحدهم -فقط- من يمكنهم أن يقاتلوا ويحاربواهؤلاء بأسلحتهم الفتاكة .
ولا غورة أنكان هناك من يحاول إسقاطهم من أعلى القمة.. التي اعتلوها رغم كيد الكائدين ,ذلك يحدث حينما يكون هناك رجل شاهق بعمله فيتقلد المناصب التي يشرفها أكثر مما تشرفه ويمنحها التقدم وإضافة الجديد أكثرمن أن تضيف إليه حتي صارعنوان بارز للنجاح والتميز.وبخطوات واثقة للأمام حتى إن وجد من يحاول إسقاطه، وتشويهه، وإعادته من حيث أتى إلى نقطة الصفر..من اجل حاجة في نفس يعقوب يعرفها "اذويب الل تل ولاته".لكن الوزيرسيبقى صامداً قوياً بنجاحه وتميزه وفكره ونزاهته واخلاقه العالية ووطيته وقوة إيمانه بالله عزوجل منطلقا من قوله تعلي "قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَىٰنَا ۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ "ٱلْمُؤْمِنُونَ" ويحاول دائما أن يجرب -أيضاً- القفز وركل الوجوه المشوهة التي تحاول أن تشوه قضيته الأولى في العمل (والنجاح الذي يزعج البعض وكشف ضحالة ثقافته خبث سياسته..
والسوء الذي يدفعهم أن يكون شغلهم الشاغل إحاكت المؤامرات.. من أجل ماذا؟.. الغيرة والحسد والغل وكره أن يكون هناك إنسان بكل ذلك القدر من التميز والاستثنائية!.
إن تلك المؤامرات والأحقاد والطعن من خلف الوزيرلن يسهم في إسقاط قصة نجاحه المتميز. ولن يخفي النجاحات مهما حقدت وتحاملت ودبرت المكائد.. فالاستثنائيون وحدهم من يمتلكون القدرة على الدخول في أكثر الممرات الضيقة ليصنعوا منها منافذ مفتوحة على الحياة والإبداع والنجاح.. مهما حاول البعض تشويه الصورة.. فالشمس لا يخفيها عود ثقاب.. جلسة نقاش ميزانية وزارة الإسكان مع اللجنة البرلمانية حاول فيها بعض النواب الذين في قلوبهم مرض استفزاز وزير الاسكان بدعاءات وافراءات لا اسس لها..
مداخلة النائب زين العابدين الذي بدأها بتلفيق لا صلة له بالواقع من بدءا بتجاهل الوزير لرسائله بخصوص تظلمات المواطنين، إضافة إلى اشتراطه في لقاء النواب وضع هواتفهم خارج قاعة الاجتماع، وهو ماعتبره زين العابدين نزعا للثقة من النواب. وتظلمات سكان كزرت امبود وسكان امورات.. عذراً أيها النائب ، الذي لم تبلغ الحُلم بعد .كان عليك أن تدقق في المعلومات فوزير الاسكان لم يكن من صلاحيات وزارته تلك الاراضي فهي من صلاحيات وزارة المالية وهذا وضحه السيد الوزير للمتضررين في عدة نقاشات معهم .اما كزة امبود والشباب
طبق عليهم القانون وتعاملت معهم الوزارة بكل لطف ومنهجية. عذراً أيها الوزير، أيها الرجل النزيه الشريف، يا من استأمنك الريئس علي الضعيف والفقير والمحتاج فكنت خيرمؤتمنا...حقا إنك مؤمن لان المؤمن هو من يعرف قيمة الامانة..لوقابلت هؤء لأ قسمو لك بأغلظ الأيمان أن الكزرة لم يترتكب فيها أي ظلم ولا مخالفة.من طرفك..