قلت مرات عديدة إلى أن "موريتانيا كانت قبل وصول غزواني للسلطة مهددة وحدتها, ومؤسساتها وأمنها واستقرارها ومستقبل أبنائها، ومن اجل أستمراروديمومة هذه المرتكزات الاساسية للبلد،وسعياً للإنقاذ الامة و احتواء الانهيار،و لتخفيف معاناة الناس وإعادة الأمل لهم بالنهوض مجددا فقد شهدنا خلال السنوات الماضية اختبارات كبرى لم يكن نتوقعها ، ومع ذالك أجتازت البلاد كل الصعوبات التي كان من الممكن أن تعصف بها لولي حنكة الريئس وبصيرته وحرصه علي مصلحة البلاد وشعبها. .
حيث "كان الشعب هو الأولوية الأولى والهم الأكبر، ولتكن مصلحته فوق المكاسب والنفوذ والتيارات، ولتكن كل المصالح هو الشعب ، وهذا سيتعزز أكثر فأكثر بعد المأمورية الثانية التي نطالب السيد الريئس بإعلان الترشح لها" من اجل تأمين الأكثر فقرا، وحصوله علي الكهرباء والدواء. بالإضافة إلى مبدأ التشبيك مع المحيط العربي والعالمي بدءا من الجزائر والمغرب، وعلى تطوير علاقاتنا مع شركائنا الدوليين.".