وزير الشؤون الدينية الإسرائيلي يقول إن وزارته تجري استعدادات لإمكانية عمليات دفن جماعي كبيرة (سقوط قتلى) بسبب حرب محتملة في لبنان (مع حزب الله)، وذلك وفقًا (للقناة 14).
– “السعودية هي شريان الحياة لإسرائيل بعد الحرب”.. صحيفة جيروزاليم العبرية تقول إن تطبيع العلاقات بين تل أبيب والرياض، يشكل طوق النجاة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
– “هاي بيبسي يهودي.. هادي يهودي”.. بهذا العبارات رفض طفل أردني شراء مشروبات غازية داعمة لإسرائيل بعدما عُرضت عليه من قبل والدته بشكلٍ مُغرٍ وسط درجات حرارة مُرتفعة وغير مسبوقة.
– رفضت بلدية بروكسل استضافة مباراة كرة قدم مرتقبة بين بلجيكا وإسرائيل، بسبب الغضب الشعبي من الحرب على غزة، وقالت البلدية في بيان إنه من المستحيل إقامة المبارة في هذا الوقت العصيب لدواعٍ أمنية.
– اعتصام في ساحة مصرف سيتي بنيويورك، احتجاجًا على تبرّعه بمليارات الدولارات لتسـليح العدوان الإسرائيلي على غزة.
– “الصّراع مع إسرائيل ليس دينيًّا”.. مقال في هآرتس العبرية للصحفي السعودي فيصل عباس يتساءل فيه حول سياسات بلاده القادمة وإن كانت ستّتجه السعوية إلى 2030 (تختار التطبيع) أم ستبقى عالقة في العام 1967؟”، وذهبت التصريحات السعودية الأخيرة بوصف السديس الصهاينة بالمُحتلّين الظالمين، كما وصف ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أفعال إسرائيل بالشنيعة، إلى نفي تقارير التطبيع التي تُشير إلى قرب إتمامه مع الدولة العبرية، أو فرملته بالمرحلة الحالية مُقابل تحقيق الشرط السعودي بقيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، وغيرها من شروط سعودية تتعلّق باتفاقات أمنية ونووية.
– السيناتور الأمريكية إليزابيث وارن تلتحق بقائمة النواب الديمقراطيين، الذين يعتزمون مقاطعة خطاب نتنياهو أمام الكونغرس آب المُقبل، لارتكابه حـرب إبـادة ضد الشعب الفلسطيني.
– “نحن لا نعلم عن ماذا يتحدّث”.. واشنطن مُستاءة من تصريح لنتنياهو بشأن منعها أسلحة عن إسرائيل، وقلق داخل إسرائيل من احتمال تقييد شحنات الأسلحة الأميركية في حال معارضة أميركا هجومًا إسرائيليًّا على لبنان.
– “هدهد حزب الله” يتصدّر اهتمام المنصّات، وذلك بين ذعر إسرائيلي من المشاهد التي بثّها الحزب المُقاوم، واحتفال عربي إسلامي بـ”الخرق الأمني”.
– دعمًا لفلسـطين.. مجهولون أتراك يقومون بتمزيق إعلانات لشركات مُقاطعة في إسطنبول، ويكتبون مكانها عبارة “لا تعلقوا إعلانات لمنتجات مُقاطعة، نحن نُمزّقها جميعها”.
– أعلن الحاج الأردني الدكتور سلمان المساعيد عبر صفحته في فيسبوك أداءه فريضة الحج نيابة عن القائد “يحيى السنوار رئيس حماس في قطاع غزة”، حيث كتب منشورا جاء فيه: “القائد يحيى السنوار يؤدي فريضة الحج هذا العام، تشرّفت بأداء فريضة الحج عن القائد البطل يحيى السنوار.. لبيك اللهم حجا عن القائد البطل يحيى السنوار.. كل عام وأنتم بخير يا أهل غزة العزة…ويتقبل الله منكم جهادكم ورباطكم وحفظ الله كل رجالات المقاومة. والله أكبر والنصر للمقاومة”.
– وصفها بإحدى صور صمود أهل غزة.. الطبيب الأردني المتطوع في قطاع غزة أسامة حمدان، يوثق حضور طلاب محاضرة في الطب في ثالث أيام العيد.
– رغم التحذيرات السعودية من تحويل موسم الحج لرفع الشعارات السياسية.. حاج تركي يرفع صورة الملثم أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام، في مكة المكرمة، وقد كُتب عليها مقولته الشهيرة برًّا وبحرًا وجوًّا.
– الاحتلال يُقيم حفلًا لتخريج دفعة عسكرية جديدة من لواء “جفعاتي” في ساحة البراق بـ المسجد الأقصى.
– إصابات في الأطراف واضطرابات ما بعد الصّدمة.. الجيش الإسرائيلي يُعلن استقبال مراكز التأهيل الجسدي والنفسي 8663 جنديًّا، مُنذ بدء العدوان على قطاع غزة.
– نفى مصدر مصري رفيع، صحّة الأنباء المُتداولة عن موافقة القاهرة على المشاركة بقوّة عربية تابعة للأمم المتحدة للسيطرة على معابر قطاع غزة، وجاء ذلك بحسب ما نقلته قناة “القاهرة الإخبارية” عن مصدر وصفته بأنه رفيع المُستوى، دون ذكر تفاصيل أكثر، وقال المصدر: “لا صحّة لما تردّده بعض المواقع الإخبارية بشأن مُوافقة مصر على المشاركة في قوة عربية تابعة للأمم المتحدة للسيطرة على المعابر مع قطاع غزة