وقعت يوم امس عمليات اجرامية خطيرة تنذر بعودة عصبات الجريمة الي المشهد من جديد في وضح النهار يحملون الاسلحة البيضاء بطمأنينة تامة لتنفيذ عمليات سطو على أعين مارة لا يحركون ساكنا.وظهور عصبات نسوية عي خط الجريمة المنظمة
حيث تعرض نجل الدكتور طبيب النساء أحمد الزين لعدة طعنات فى مقاطعة تفرغ زينه من طرف عصابة نسوية
تقول قصته إن نسوة طلبن منه مساعدتهن فى إصلاح عجلة سيارتهن
وعندما شرع فى معاينة العجلة طلبت منه إحداهن تسليمهن مابحوزته من هواتف ونقود
حاول الفتى نقاش السيدة لكنها عاجلته بطعنة سكين فحاول مقاومتها فتلقى طعنة أخرى فى العنق
بدا أنه وقع فى فخ عصابة نساء منظمة تمارس السطو المسلح والإيقاع بالمارة
نقل إلى مركز القلب لتلقى العلاج ويقال إنه تم توقيف العصابة من طرف الشرطة عبر رقم اعطته إحدى عضواتها للشاب ليحول لها مبلغا عبر تطبيق بنكي تحت تهديد السكين
واليوم فى عرفات كان أحمد احمد الشيخ فى طريقه لمسجد بمنطقة (كرفور حمزة - عرفات) قبيل صلاة الظهر فاعترضه ثلاثة اشخاص وضع احدهم سكينا على عنقه وطلب منه تسليمه الهاتف ومحتويات الجيب
قال له ليس لدي هاتف وفعلا ترك هانفه فى الشحن بالمنزل
جذبه أحد أفراد العصابة بتلابيبه
فحاول التقاط حجر للدفاع عن نفسه فانفضوا من حوله والحمدلله لم يصيبوه بأذى
كل ذلك حدث نهارا جهارا الثانية إلا ربعا تقريبا وامام بعض المارة وجيران الطريق الذين لم يحركوا ساكنا
قال إنهم كانوا يسيرون بهدوء والسكين فى يد أحدهم بطمأنينة تامة ودون خوف أو حذر رغم وجود مارة وجيران للطريق النشط المطروق الذى استوقفوه فيه قريبا من المسجد
