
دأبت القبائل في ولاية الحوض الشرقي علي مئازرة الدولة الموريتانية وحكامها. مهما كانت التحديات حيث تعتبر القبيلة أنها ركيزة أساسية من الركائز التي تأسس عليها الوطن منذ استقلاله وحتي يومنا هذا.فمواقفها المشرفة وخروجها الواسع احفتائا بالريئس في مختلف المحطات هوتجسّيدًا لثبات وصمودها في مواجهة التحديات التي تواجه الوطن والأمة.
إن مساندة ودعم النظام هو السيمة المعروفة لهذه القبائل في هذه الجيهة من الوطن ، ويؤكد بما لا يدع مجالا للشك عن العزة الإيمانية والشهامة التي تتحلّى بها القبائل
إن الزخم الكبير في عقد اللقاءات والوقفات القبلية من اجل نجاح زيارة الريئس ، يمثل مبعث فخر واعتزاز بالدور المهم التي تقوم به القبيلة في بناء الوطن ، وتعزيز ثباتها وتفويضها لخيارات قائد البلاد في مواجهة كل من يحاول المساس بأمن واستقرارموريتانيا ، وهذا ليس بغريب عليها سيما وهي تمثل العمود الفقري للمجتمع ، وتمتلك إرثاً تاريخياً مشرفاً في .
قضايا الأمة وبناء وطنا شامخا ينصف الجميع ويري كل ذي حق حقه .



