قالت الشابة مريم في مقابلة حصرية مع "وكالة الإعلامي"أنها تعرضت لخظأ طبي حول حياة اسرتها التي حولتها إلي جحيم .
وقد رفعت دعوي قضائية ضد الجراح وإدارة المستشفي .وبعد تقديم هذه الدعوي وهي تتعرض لعملية تهديد مستمرة من قبل إدارة المستشفى التي تطالبها بالتنازل عن قضيتها المنظورة أمام المحكمة...
وفي حديث خصت به" وكالة الإعلامي " قالت مريم إن سيارة نوع تويوتا كارينا قامت بملاحقتها في أحد الشوارع خلال الأسبوع الماضي غير أنها تمكنت من الفرار..
وأضافت بأنها تتلقى وابلا من الرسائل من قبل أشخاص مجهولين مهددين إياها بالتصفية الجسدية ما لم تقوم بالتنازل عن القضية التي لا تزال منظورة أمام إحدى محاكم العاصمة بعد أن تقدمت بشكوى ضد الطبيب المعالج وإدارة المستشفى الخاص الذي أثبتت التقارير الطبية تورطهم في إحداث ضرر جسيم لها خلال خضوعها لعملية جراحية..
"وكالة الإعلامي" تضع هذه القضية على طاولة النائب العام و الوزير وكذالك على طاولة مدير الأمن الوطني الجنرال محمد ولد مكت مطالبة إيهاهم بضرورة حماية الضحية حتى يتم البت في قضيتها..
مع العلم بأن "الوكالة "ستقوم بنشر اسم المستشفى والطبيب المعالج في حال عدم توقف تلك العصابة عن التهديدات المستمرة في حق الضحية
ولقد اعذر من انذر