تعرض المحامي جمال ول محمد لاعتداء خطير حيث تمت سرقة حقيبتين من سيارته بعد كسرها كان ذلك إبان وصوله فجرا الي باريس ولدى وصوله إلى مكتبه لإنهاء بعض الأعمال قبل الذهاب للمنزل وجد أن السيارة تم الاعتداء عليها وسرقة بعض محتوياتها وفورا إتصل بالشرطة الفرنسية
وبعد التحقيق أشارت المؤشرات الأولية أنها عملية سياسية كانت تستهدف الحقيبة الدبلوماسية التي أمنها الرجل بطرقه الخاصة. وتشير أصابع الإتهام إلي رجل أعمال يلاحق المحامي لأسباب تتعلق بدعوى قضائية كان يظن أن الحقائب قد تحمل ما يفيده في مجرياتها.