أفادت مصادر أمنية إدارة الأمن الموريتا نية عكفت أخيرا علي خطة محكمة من أجل كشف حقيقة لغز جريمة قتل الشاب محمدو ولد برو،الأسبوع الماضي لذي قتل بوحشية وعدوانية تنم عن الحقد الشديد والكراهية المقية وعثر علي ولدرو مرميا في "كليده" شمال السجن المدني في دار النعيم، وذلك بعد إختفائه من مقر عمله.
وقال موقع "ميادين" الذي أورد الخبر إن لجنة التحقيق التي شكلت يرأسها مفوض الشرطة بالميناء1 المفوض سيدي محمد ولد سيده وتضم في عضويتها مفوض الشرطة بالسبخة2 محمد محمود ولد قاري ومفوض المفوضية الخاصة بالشرطة القضائية الحسن ولد صمبه وفرق التحري في ولاية نواكشوط الجنوبية والمفوضية الخاصة بالشرطة القضائية.
وباشرت اللجنة عملية التحقيق في هذه الجريمة البشعة التي هزت العاصمة نواكشوط