قام شرطي يدعى سيدي باطلاق النار من مسدسه على شاب كان يحاول السطو عليه فارداه قتيلا.
وحسب مصادر موثوقة فان الشرطي سيدي كان يسير في احد الشوارع بزيه المدني قبل ان يداهمه شبان بالتزامن مع انقطاع التيار الكهربائي محاولين الاعتداء عليه
لكنه أطلق النار على المهاجم الرئيسي فأصابه إصابة بليغة أسفرت عن موته وقد عاين وكيل الجمهورية بنواكشوط الغربية الضحية في مشرحة مركز الاستطباب الوطني وامر بدفنها.
وقد تم توقيف الشرطي لدي مفوضية تفرغ زينة1
وتعرف موريتانيا حالة غير مسبوقة من تنامي ظاهرة السطو المسلح وما يرافقها من جرائم قتل بعشة
عن اقلام