أفاد مصدر من الداخل فضل عدم الكشف عن هويته أن أسرة طفلة صغيرة تقدمت بشكوي من مؤذن قالت أنه اغتصب بنتها بينما كانت في عودتها من محظرة تدرس فيها القرآن في المساء
حسب قول الطفلة التي قالت إن المؤذن ناداها هيا ارافقك إلي دار أهلك
لقي شخص واحد على الأقل مصرعه وأصيب عشرة آخرون بجروح متفاوتة الخطورة، بعد انقلاب سيارة قبل قليل على طريق (تكنت – المذرذرة)، وتحديدا عند الكلم 12 شرقي تكنت.
ويقول موقع تكنت إن سيارة من نوع “هيلكس نوفو” في طريقها لاركيز انقلبت عدة مرات، بعد أن فقد سائقها السيطرة عليها، حيث توفي أحد الركاب وأصيب 10 آخرون بجروح، بينهم خمسة ركاب في حالة خطرة.
قال شهود عيان لـ"وكالة أنباء الإعلامي" (واعي) في دار النعيم، بالعاصمة نواكشوط، إن جماعة ملفتة للانتباه تتجول هذه الأيام بين المنازل طلبا للأطفال وذلك بغرض فتح ملاجئ للأطفال القصر.
أفادت مصادراعلامية قريبة من أسرة الضحية أن المحكمة أنصفتهم حين ما احالت الجناة إلي غياهيب السجن عقابا علي ما اغترفوه من جرائم تقشعر لها الأبدان
وحسب المصدر فإن أربعة شبان منحرفين أقدموا على اختطاف سيدة متزوجة من عجوز واحتجازها في وكرهم بالميناء طيلة خمسة أيام وفق ذات المصدر فإن المتهمين من ضمنهم:
قالت مصادر أمنية فضلت عدم الكشف عن اسمها ان الشرطة الموريتانية ألقت القبض أمس الأحد على أحد زملاء ممثلي الفلم الاباحي الذي هز الشارع الموريتاني مؤخرا، فيما بات يعرف بجريمة " المدريدي" الذي ظهر قبل أيام في مقاطع فيديو إباحية مع فتيات في وضع مخل بالشرف على مواقع التواصل الاجتماعي.
تحقق الشرطة المختصة في مفوضية الشرطة القضائية في قضية نفذها "بالتعاون" صاحب سوابق في سرقة السيارات يعرف ب(عبد السلام جوف مواطن من اب سنغالي، وأم مغربية، وقد شمل التحقيق فيها رقيب شرطة في مفوضية الانابات القضائية بمحكمة نواكشوط الغربية يدعى موسى صار، وكاتب ضبط بديوان الإرهاب يدعى محمد دد.
سرد المفوض الإقليمي فضيلي ولد الناجي خلال استضافته ضمن النشرة الرئيسية لقناة الموريتانية تفاصيل استدراج الشرطة الوطنية لممثلي الأفلام الإباحية المسجلة بضواحي كيفه عاصمة ولاية العصابة والقاء القبض عليهم.
أحال أمس السبت, 13/10/2018، قاضي التحقيق في كيفة بناء على طلب وكيل الجمهورية لدى محكمة ولاية لعصابه، الثلاثة المشمولين في الملف الإباحي إلى السجن بتهمة انتهاك حرمات الله تعالى .
تمكنت الشرطة الأنغولية من إلقاء القبض على اثنين من اللصوص الذين قتلوا المواطنين الموريتانيين/ سيدي ولد الناجي، و محمد الأمين ولد بده، الذين كانا يمارسان التجارة في أدغال جنوب القارة السمراء بأنغولا، قبل نحو أسبوع؛ ما خلق حالة من الخوف داخل أوساط الجالية الموريتانية هناك.، حيث هاجمتهما عصابة أنغولية مسلحة أطلقت عليهما النار وأردتهما قتيلين قبل أن يلوذ