لم تفلح الديمقراطية في العراق أن القوى السياسية نحو بناء ناضج للعملية السياسية،فتعارضت كل المسميات والأفكار والرؤى مع هذه الديمقراطية،لذلك يبدو من خلال القراءة الواضحة للمشهد السياسي بأنه لا توجد أي خطة قابلة للحياة لهيكل سياسي وطني بديل،لأن كما يبدو أي جهد يقع خارج النظام السياسي والدستور محكوم عليه بالفشل لأن العراق لا يتضمن أي اتفاق على وجود الأغل