
تشهد موريتانيا جدلاً ساخناً للغاية اشتد يوم أمس بتبادل التسجيلات المهاجمة، بعد أن أعلن كل من إبراهيم صار رئيس حزب حركة التجديد، وصمبا تيام رئيس حزب القوى التقدمية للتغيير، رفضهما للتعليم باللغة العربية مؤكدين أنها «لغة أجنبية» ومطالبين «بالاحتفاظ باللغة الفرنسية» ومؤكدين «ترسيم لهجات القوميات الإفريقية الثلاث وترسيمها لغات للتعليم».