
حسب عدد مجلة «نيوزويك» الصادر في 24 كانون الأول/ديسمبر الماضي فإن الجيش الأمريكي كان قد أصدر مذكرة حمراء قبل أسابيع من الحدث الأخير، تحسبا من طلب دعم الجيش الأمريكي لإعادة السلم الأهلي خلال فترة التنصيب وانتقال السلطة، وأن قيادة الجيش اتخذت هذا القرار من دون التشاور مع ساكن «البيت الأبيض»، وأن قيادة القوات المسلحة الأمريكية كانت متأهبة لاحتمال ارتكاب











