
لكثير منا في أوروبا، تبدو العلاقات بيننا وبين الإسرائيليين والفلسطينيين شخصية جداً، فبالنسبة لي مثلاً، هي علاقات تمتد لسنوات طويلة. بعد أن أنهيت دراستي في الجامعة في 1969 عملت في كيبوتس حين كانت إسرائيل لا تزال نامية، تجولت في طول إسرائيل وعرضها وفي المناطق الفلسطينية المحتلة، من الجليل وحتى إيلات. بل إني تعرفت على زوجتي الأولى في كيبوتس غلئون.












