
أعلنت السفيرة مريم بنت أوفى، في قرار غير مسبوق، الليلة البارحة، عن استقالتها من منصبها كمديرة لقطاع أمريكا وآسيا بوزارة الخارجية الموريتانية، وذلك إثر نشرها قبل يومين لتغريدة رحبت فيها بترحيل السلطات الأمنية الموريتانية للناشط الحقوقي والإعلامي الفرنسي جان مارك.