
بمناسبة الذكرى الخامسة والستين وعيد الاستقلال المجيد في الثامن والعشرين من نوفمبر، أتشرف بأن أستأنف من جديد مسيرة القلم، مشاركًا زملائي الصحفيين الأفاضل الأحرار في موريتانيا أفراح هذا اليوم المبارك. تهنئة من القلب لكل من يحمل مشعل الحقيقة، مؤكدًا التزامنا المتجدد بقضايا الوطن وحرية الكلمة.










