صعدت بعض الأطراف السياسية حملتها الرامية إلى التشهير بالرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى، وبعض الشخصيات الداعمة له، عبر سلسلة يطلق عليها "النهج"، يتبنى أصحابها موقفا داعما للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
كشف تقرير نشرته "وكالة رويترز للأنباء"، عن مفاجأة داخل الأسرة الحاكمة في السعودية (آل سعود)، تخص الأمير أحمد بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وقالت الوكالة في تقريرٍ لها: "ينظر بعض أمراء (آل سعود) إلى الأمير أحمد بن عبد العزيز البالغ من العمر 77عامًا، كبديل للأمير محمد بن سلمان لتولي ملك السعودية".
تناقلت وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر واليوتيوب وبعض المواقع الإخبارية الوطنية تغريد ة ولد عبد العزيز التي يلوح فيها أنه أصبح في صفوف المعارضة.وانه قرر المواجهة مع الرئيس محمد ولد الغزواني.وانه لا يخشى المواجهة من اي جبهة تحاول النيل منه.فقد اعتبر البعض هذه التغريدات التي يطلقها عزيز نوعا من الشعور بالضعف بعد ماخاب أمله في تأسيس
وجهت ريئسة للجنة الوطنية للنساء في حزب الأتحاد من أجل الحهورية الحاكم, دعوة إلي اتحاد المبادرات النسائة المشكل من المبا درات التي دعمت الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني في الإنتخابات الرئاسية.وتمحورت الدعوة حول ألأضمام اإلي اللجنة الوطنية للنساء في حزب الأتحاد من أجل الجمهورية الحاكم, وقد أقيم بهذه المناسبة أجتماع في مقراللجنة الوطنية للنساء من طرف ر
كشف مصادر موثوقة "لوكالة الإعلامي" أن الأيام المقبلة ستشهد تغييرا جوهريا في نظام الحكم , حيث تجري الأن غربلة شاملة لجميع مؤسسات الدولة وستتوج بتعييرات هامة في جميع الإدارت ,.وبحسب نفس المصدرالذي نقل الخبر فإن خلايا نائمة تابعة لولد عبد العزيز عثر عليها داخل الجهازالإداري و تعمل بأوامره وتتلقي التعليمات منه , .
بعد أن أصدرت محكمة الحسابات الموريتانية، في ديسمبر الماضي، أربعة تقارير سنوية (2007-2017)، تهم بالأساس فترة حكم الرئيس السابق، محمد ولد عبد العزيز، نشرت المحكمة، التي تلعب دور ؤلجهاز الرقابي في البلد، تقريرا جديدا عن ميزانية 2018.
غرد ولد عبد العزيز اليوم وكشف عن معركته السياسية التي يعتزم الخوض فيها بدون دبابة هذه المرة , لكن هل ينجح الرجل في حسم هذه المعركة مع رقيق دربه الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يمتلك زمام الأموروقاعدة شعبية عريضة تخول له القضاء علي ولد عبد العزيز الذي لا يمتلك أي قاعدة شعبية ولا حتي سمعة طيبة في الشارع الموريتاني الذي يطالب بمحاكمته وسجنه علي ا
يلف كثير من الغموض ما يخطط له الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز منذ انهيار العلاقة بينه وبين زميله السابق، رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى نهاية نوفمبر 2019.
قال الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز أن جميع تكركاته تحت المراقبة المستمرة منذ اشهر وأنه غير مطمئن لهذا الأسلوب من الا ستفزاز الذي تقوم به السلطات الأمنية اتجاهه.والغير مبرر نهائيا.وكان ولد عبدالعزيز يتحت عن الأزمة التي تعيشها العلاقة بينه والرئيس محمد ولد الشيخ الغزالي بعد منعه من الاستحواذ على الحزب الحاكم في موريتانيا.الذي رفضت قيادات منه عود ته