لوأن الصحافة الوطنية تعرضت لهذه المجاعة في هذه الظروف الحساسة ,لتعرضت للمساءلة والمتابعة من طرف اجهزة الأمن والإستخبارات , ووزعت عليها الأتهامات بأنها خائنة وعميلة لجهات أخري أو تعمل لحساب مترشح ما. لكن جاء التقرير من برنامج الغذاء العالمي وبين زيف وتضليل النظام الموريتاني الذي دأب عليه في مناسبات عديدة.