بعد ماكانت مباني الجمعية الوطنية عبارة عن ثكنة عسكرية تخطط منها الأنقلابات العسكرية والسياسية وممنوع علي أي صحفي دخولها , أصبحت الأن وبفضل تعلمات عليا ابوابها مشرعة ـمام الصحفيين والإعلاميين ,
ذكرت تقارير دولية أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مارس الكثير من النهب الممنهج في الفترة الأخيرة .حيث امسك بيده الاقتصاد الموريتاني بجميع مفاصله, وحسب التقارير الدولية فأن الريئس اسس الكثير من الشركات والبنوك من اجل تبيض الأموال
كشف مصدرثقة مطلع علي خفيا فساد الريئس السابق ولدعبد العزيزأنه قام في أواخر فترة حكمه ببيع عمارة في كندا مملوكة للدولة الموريتانية كانت مقرا للسفارة الموريتانية فيها، قبل إغلاقها في 2008.
و حسب المصادر فإن العمارة ظلت بعد إغلاق السفارة مهجورة، إلى أن تمّ بيعها بعدة ملايين دولار كندي، في ظروف طبعتها السرية التامة.
خلال ردوده في البرلمان قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج،إسماعيل ولد الشيخ أحمد إن الوزارة مستمرة في اتخاذ ما بوسعها من إجراءات لتأمين عودة المواطنين إسحاق ولد المختار و رشيد مصطفى إلى أسرتيهما سالمين معافين.
تبذل جهات معنية جهودا كبيرة من اجل معرفة الكثير من الأموال المهربة إلي دول اجنبية منها دولة اسويسرا ودولة الإمارات العربية المتحدة,من اجل الحصول علي معلومات دقيقة من بعض من المؤسسات المالية في هذه الدول ,وستتخذ هذ الجهات كل الخطوات القانونية لمعرفة مصيرالتحويلات الخارجية إلى سويسرا والإمارات , وعما إذا كانت قد حصلت فعلا سيوجهان طلبا إلى الحكومة السوي
تحدثت مصادر مطلعة في الحوض الشرقي أن مسلحون مجهولون يوم 25 ديسمبر 2019، ستة موريتانيين ينحدرون من ولاية الحوض الشرقي من مناجم للتنقيب عن الذهب في صحراء نيجيريا.
وقال مصدر عائلي تحدث لموقع زهرة شنقيط، إن المسلحين قاموا باختطاف الموريتانيين مناجم للتنقيب عن الذهب دون معرفة الأسباب التي دفعتهم لذلك.