أفادت مصادر عائلية أن، ربة منزل في أواخر عقدها الثالث ضبطت زوجها فى أحضان إبنتها وهما عاريين على فراش الزوجية، فصرخت واستغاثت بالجيران الذين تجمهروا حول المنزل غير أنهم لم يفهموا حقيقة الواقعة.
تحدثت تقاريرهذا المساء عن فرزنسبة كبيرة من اللأ ئحة الوطنية المختلطة التي يتنافس عليها 99حزبا سيايا.وقد اظهر آخر تحديث فوزالأداري الكبيرمحمد ولد ديدي الذي خرجت مجموعته عن بكرة أبيها احتفاءا بالنصرالمؤزرالذي انتزعه رغم محاصرته من ظرف النظام والحزب ومضايقته حتي من أقرب حلفائه من بني عمومته.لكن الرجل فاجأ الجميع وأنتزع فوزه بدون منة من أحد فكان النصر ب
تحدثت تقاريرأعلامية حول تسيير البنك المركزي لجمهورية لجمهورية غينيا كوناكري عن ضلوع شركة "Manager security services Sarl" و التي تعود نسبة 90% منها لرجل الأعمال الموريتاني يعقوب عبد الله سيديا، في استخادم مبالغ مالية تقدر بنحو 20 مليون دولار، تم تشغيلها لعدة شهور "لتغذية استثمارات خاصة، في مجال تجارة الذهب".
وردنا الان في خبر عاجل أن اللجنة المستقلة للانتخابات ستعد هذه اللحظات لإعلان نتائج استحقاقات 2018 على كامل التراب الوطني، والتي بدأت فاتح الشهر الجاري وتأخرت نتائجها حتى اليوم مما أثار الكثير من القلاقل والشكوك حول عملية فرز النتائج .
,وكالة الأعلامي" تقاسمت الأحزاب الرئيسية في موريتانيا مقاعد الدوائر التي تعتمد نظام النسبية، فيما أحكم الاتحاد من أجل الجمهورية سيطرته بشكل كامل على كل الدوائر ذات الأغلبية، والتي تم حسمها في الشوط الأول.
وأصدرت لجنة الانتخابات النتائج الأولية للدوائر النسبية عبر تطبيقها المخصص لنشر النتائج.
أوضحت نتائج اللائحة الوطنية بعد فزر 90.27% من نتائجها ليل السبت تصدر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لنتائجها بفارق كبير عن أقرب منافسيه، حيث حصل على 121918 من الأصوات.
وحل ثانيا في اللائحة الوطنية حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” بحصوله 68400.
تشهد مدينة بتلميت منذ أسبوعين تفاقما غير مسبوق لعمليات السطو الليلي، حيث تم تسجيل عشرات الحالات، دون القبض على منفذيها، في وقت يتهم السكان شرطة المدينة بالتراخي حيال الظاهرة المتجددة.
وتعرضت عدة منازل ومحلات تجارية لعمليات سطو خلال الساعات الأخيرة من الليل، مما أدى إلى اختفاء مبالغ مالية ومقتنيات ثمينة، من قبل هواتف وأغراض أخرى.
علي الرغم من قبول الأتحاد الأروبي مراقبة الأنتخابات الموريتانية مبدئا إلي أن الدولة الموريتانية لم تتعامل مع استعداداه بإجابية فلم توجه له أية دعوة لمراقبة هذه الأنتخابات الفاصلة في تاريخ البلد.كما أن المجتمع المدني لم يدعي لمراقبتها بل أكتفت الدولة بحضو مراقبين أفارقة ليست لهم مصداقية عند الرأي العام الموريتاني وعند المجتمع الدولي .