اعتبرت حركة “حماس” الفلسطينية، الإثنين، أن اتهامات مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، لها باستخدام المستشفيات والمدنيين دروعا بشرية بمثابة “غطاء أوروبي لجرائم إسرائيل”.

حذرت السفارة الأمريكية في موريتانيا رعاياها من المناطق التي تشهد احتجاجات شعبية، وأوصت بتوخي الحذر واليقظة.

أعلنت إدارة الأمن الموريتانية عن استجلاب مشتبه به ثالث في عملية السطو على فرع للبنك الشعبي الموريتاني - BPM.

وقالت إدارة الأمن في إيجاز نشرته أن المعتقل تم جلبه الليلة إلى موريتانيا، واصفة إياه "بشريك المنفذين الرئيسيين موريتاني الجنسية".

قال موقع “مكان” الإسرائيلي إن حركة “حماس” وضعت عدة شروط لإطلاق 35 مجندة إسرائيلية لديها، بينها الإفراج عن 35 أسيرة فلسطينية لدى إسرائيل.

ووفقا للموقع نقلا عن مصادر مطلعة، فإن حركة “حماس” اشترطت إدخال 7 آلاف شاحنة محملة بالمساعدات والوقود إلى قطاع غزة، قبل إخلاء سبيل الرهائن المحتجزين لديها.

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع شبكة «إن بي سي» الأميركية، اليوم الأحد، احتمال التوصل إلى اتفاق للإفراج عن رهائن تحتجزهم حركة «حماس»، بينما نقلت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية عن مصدر مطّلع على محادثات تبادل الأسرى مع حركة «حماس»، قوله، اليوم، إنه من الممكن التوصل لاتفاق بهذا الشأن، خلال أيام.

في فترة زمنية قصيرة  ظهر كذب وزيف نظام  ولد عبد العزيز  حيث تهاوت أجزاء من غطاء سقف قاعة المغادرة في مطار نواكشوط الدولي أم التونسي، فيما لم تسجل أي إصابات جراء الحادث.

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على سيد المرسلين

مرافعة سوية في "ملف فساد العشرية"!

﴿وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا﴾

                                    صدق الله العظيم.

﴿وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا﴾.

صفقة تحت النار تتبرمج ونتنياهو فقط “قد يُعيقها”: الوساطة “قطرية” واللوجستيات “مصرية” والسيناريو بتوقيع “وليام بيرنز” بعد إقصاء بلينكن

أوقفت الشرطة الموريتانية في مدينة روصو جنوبي البلاد، أربعة أشخاص يشتبه في صلتهم بمنفذي عملية السطو على البنك الشعبي، لتحيلهم إلى الأمن في العاصمة نواكشوط.

وذكرمصدر أمني رفيع، أن الموقوفين بينهم صاحب صرافة مالية ورجل أمن متقاعد ومالك زورق والرابع مقدم خدمات في العبارة بالمدينة.

واصل طيران الاحتلال الإسرائيلي ومدفعيته، طوال الليل وصباح اليوم الأحد، قصفه العنيف لمُحيط مجمع "الشفاء" الطبي غرب مدينة غزة، وحصار المجمع من كافة الجهات، في ظل تحذيرات فلسطينية وإقليمية ودولية من كارثة إنسانية حقيقية، بفعل غياب الخدمات الأساسية وانقطاع الكهرباء والأكسجين.