فعلى مر العصور لن تعرف الضعف و الخنوع مادامت متمسكة بهذ الرجل أينما كان موقعه من التعيينات سواء كان على رئاسة المجلس الجهوي أو غير ذلك و هو اليد الواصلة التي يمكن من خلالها تمكين القبيلة و تميزها بمكانها المرموق داخل مراكز القرار و به تتآلف شعبيتها .و قوة تأثيرها على مستوى الوطن