ذكرت بعض المصادر المقربة من السياسي المصطفي ولد اعبيد الرحمن دخوله عيادة طبية في انواكشوط بعد وعكة صحية طارئة.لم تحدد طبيعتها حتي الان.

أعلن القضاء السنغالي إصدار مذكرة توقيف دولية بحق خوان برانكو وهو محام فرنسي إسباني يتولى الدفاع عن المعارض عثمان سونكو، بتهمة ارتكاب “جرائم وجنح” مرتبطة بالاضطرابات التي وقعت مطلع حزيران/يونيو في السنغال.

قال نادي القضاة الموريتانيين إن التحويلات التي أجراها المجلس الأعلى  للقضاء، خلال الأسبوع الجاري "قوضت أهم مبادئ استقلال القضاء".

أكد والي آدرار السيد عبد الله ولد محمد محمود. أنه علي اتم الاستعداد لاستقبال  النسخة  الثانية من المعرض  الدولي للتمور المنظم في مدينة اطار أيام( 20.21.22.) من طرف وزارة الزراعة بالتعاون مع جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي بدولة الإمارات العربية النتحدة.

كعادته دائما يتفقد سيرالاعمال المنجزة حتي يقف علي حقيقة مايجري علي الارض,فقد أدى وزير الإسكان سيدأحمد ولد محمد، اليوم، زيارة متابعة لعدد من ورش الأشغال الكبرى في العاصمة نواكشوط، رفقة والي نواكشوط الغربية ، ووالية نواكشوط الشمالية ، ووالي نواكشوط الجنوبية ، رفقة الأمين العام للوزارة.

تواصل وزارة الاسكن والعمران والاستصلاح الترابي تنفيذ خطط تطوير العاصمة انواكشوط و الكثير من المدن الداخلية جيث بدأت في تخطيط العديد من المدن التي لم تعرف أي تخطيط عصري يمكن من خلاله تشييد مدينة عصرية تتماشي مع العصرنة ولها شوارع وساحات عمومية ومقار حكومية واجتماعية ودينية كالمساجد. وغيرها من المؤسسات الضرورية. تمهيدا لتطويرها

يترقب السنغاليون الإعلان عن المرشح الذي اختاره الرئيس ماكي سال، لخوض الانتخابات الرئاسية لعام 2024، بعد إعلان هذا الأخير عدم ترشحه.

وسينتظر السنغاليون عودة الرئيس سال، الذي سيتوجه اليوم إلى كينيا ورواندا وأوغندا في زيارة رسمية، ستنتهي في 19 يوليو الجاري.

عثر الليلة البارحة على جثة رجل خمسيني في منزل بحي "النمروات" بمدينة نواذيبو.

وقالت مصادر محلية إنه بعد معاينة الجهات المختصة للجثة تبين أن وفاة الرجل طبيعية.

وتجمهر العشرات من المواطنين أمام المنزل لمعرفة تفاصيل الواقعة التي هزت الحي الليلة

ولد في بلدة تكب (شرقي موريتانيا) سنة 1868، وتوفي في المدينة المنورة سنة 1935.

 التقى رئيس الوزراء السويدي، أولف كريستيرسون، صبيحة الإثنين الماضي، ممثلي المؤسسات الدينية في البلاد، على خلفية أزمة حرق المصحف. وحضر الاجتماع رئيس الحكومة السويدية أولف كريسترسون، ووزير الشؤون الاجتماعية ياكوب فورشميد، ورئيس الكنيسة السويدية مارتين موديوس، وممثل عن الطائفة اليهودية، والكنيسة الكاثوليكية.