
تكشف رسالتكم المفتوحة مرة أخرى عن أحد الانحرافات التي يُؤخذ عليكم منذ سنوات، وهو رغبتكم في الاستحواذ على كل نضال إفريقي لدمجه في منطقكم الخاص القائم على الصراع والتمحور المجتمعي. غير أنّ ما تحاولون ربطه بنضالكم لا يخصّكم، والثورة السنغالية لا تمتّ بأي صلة لأساليبكم ولا لمرجعياتكم ولا لخطابكم.












