
أصوات داخل الأوساط السياسية والإدارية تتهم مدير ديوان رئيس الجمهورية الناني ولد أشروقة بانتهاج ممارسات تُسهم في تأليب الرأي العام وتنفيره من رئيس الجمهورية، في تناقض صارخ مع طبيعة منصبه الذي يُفترض أن يكون أحد أعمدة تعزيز الثقة بين المواطن والمؤسسة الرئاسية.










