
زيارة بيرام ولد اعبيد التاريخية (بكسرها لكل قواعد التاريخ) لعين السلامة (بضواحي بوتيليمت) ، لم تكن حفاوتها كرما بدويا أصيلا و لا عملا عشوائيا بريئا و لا حفرا في تقاليد المجتمع الآريستوقراطي عالي التعالي : فبماذا يمكن أن نفسرها ، غير ما لا يمكن أن تعني غيره !؟











