غرد ولد عبد العزيز اليوم وكشف عن معركته السياسية التي يعتزم الخوض فيها بدون دبابة هذه المرة , لكن هل ينجح الرجل في حسم هذه المعركة مع رقيق دربه الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يمتلك زمام الأموروقاعدة شعبية عريضة تخول له القضاء علي ولد عبد العزيز الذي لا يمتلك أي قاعدة شعبية ولا حتي سمعة طيبة في الشارع الموريتاني الذي يطالب بمحاكمته وسجنه علي الجرائم التي ارتكبها , حيث نهب خيرات البلد لصالحه ولأسرته وبعض المقربين منه. وأقر بذالك دون أستحياء مطبقا المقولة "إذالم تستحي فأصنع ما شإت "
نص تغريدة ولد عبد العزيز.
لقد قررت المواجة وانا لست من الذين يخشون المواجهة لقد بذلت مافي وسعي من اجل فوزه وكانت النتيجة هي تنكره لكل ذالك.انا اليوم في صفوف المعارضة وادعو كل الغيورين علي مصلحة هذا الوطن الي تكاتف الجهود للحفاظ علي الديمقراطية التي ارسيتها واحترمت مبادئها المتمثلة في التناوب السلمي