كشفت مصادراخبارية مطلعة أن الريئس السابق محمد ولد عبد العزيز أجري بعض الأتصالات مع أحزاب كان يعتقد أنه له الفضل في نجاحها في المشهد السياسي علي حساب الأحزاب الأخري التي كانت تناضل في الساحة الساسية الموريتانية .لكن تأتي الرياح بما لاتشتهيه السفن فقد اعتذر حزب الحراك الشبابي وحزب الكرامة مع أحزاب أخري يقودها أشخاص مقربون منه اجتماعيا وسياسيا عن الدخول معه في أي تنسيق سياسي في الوقت الحالي .وهذه ضربة أخري للرجل بعد الضربات التي وجهت له في تحركه السياسي الذي يعتزم القيام به في الأسابيع المقبلة.