بعد اغتصاب وقتل الطفلة في مدينة روصو الموريتانية ومانتج عنها من جدل رافق القضية , طالبت هيئات من المجتمع المدني الدولة بتوفير الأمن للأطفال اثناء توجههم إلي المدارس وفرض رقابة امنية صارمة عليهم.
واعتبرت الهيات في بيان، أن مأسسة التربية والتعليم لا يمكنها أن تحقق غاياتها النبيلة من اجل الارتقاء بالفرد والمجتمع دون ضرورة وضع ما يستلزمه من تدابير قانونية لحماية الأطفال من الذئاب البشرية التي تتربص بهم في اوقات الدراسة