لو كان يخلو أحد من الأتهامات والحسد والقيل والقال لسلمت منها السيدة الأؤلي حرم ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني فالمرأة متعلمة واخلاقها عالية ومثقفة وتدري جيدا ماهي صلاحيتها وماهو موقعها في نظام الحكم.كماأن الريئس غزواني حدد ضوابط لنظام حكمه فأبعد كل من له علاقة قرابة به قبليا اوجهويا حتي أصبحت مجموعته في أدني المراتب الأن لم يعين منها ريئس مصلة في فترته.,فكيف به يسمح لحرمه أن تلعب نفس الدور الذي لعبته تكيبر حرم الريئس السابق ولد عبد العزيز التي كانت تتحكم في مفاصل الدولة حتي اصبحت لها وزراء ومدراء يعملون لصالحها.بعض الواقع الإخبارية يسعي إلي تشويه صورة السيدة الألي الحالية لحاجة في نفس يعقوبة .لكن مهما حاولو لن يجدو مبررا واحد يدعم اخبارهم الزائفة فهي مجرد أباطيل نسجت بخيوط تكيبر أو عزيز او عصابتهم.