توقع محللون سياسيون واقتصاديون خروج موريتانيا من ركودها الا قتصادي الذي تعاني منه منذ فترة وأكدوا أن الأموال التي حصلت عليها موريتانيا مؤخراً من دول خليجية وهيئات دولية ستمكنها من بناء اقتصاد قوي وقادر علي المنافسة ما يجعلها قادرة على الالتزام بتعهداتها الدولية.وبناء اقتصاد قادر على خلق مشاريع يمكنها تشغيل الكثير من البطالة التي يعاني منها الشباب الموريتاني.وقالو أن هذا لم يتحقق إلي من خلال الثقة الكبيرة التي يتمتع بها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لدي الدول والهيئات المالية.