ذكرت مصادر محلية لموقع الاعلامي أن الحدود مع الجارة مالي تشهد تسلل مستمر ودون انقطاع حيث يصل الي المدن المجاورة للحدود عشرات الأشخاص من مواطنين موريتانين وماليين وافارقة.دون تعرضهم للحجر الصحي أو المساءلة القانونية التي تترتب على مثل هذه الحالات.كما أن الأهالي يتسترون علي أبنائهم القادمين من مختلف دول افريقيا التي أصبحت بؤرة لفيروس كورونا.كما ان السلطات الامنية تلعب دورا مهما في عملية التستر وتسهيل التسلل عبر الحدود بمافيها قطاع الجمارك الذي يغرض الطرفة عن هؤلاء مقابل تفاهمات معروفة.