إن انتشار فيروس كورونا المستجد ,دفع العديد من الإدارات والشركات والمؤسسات المالية إلى جعل موظفيها يعلون من المنزل،دون أن يكون ذالك له مردودية تنعكس اجابا علي هذه المؤسسات وعملائها الذين يترددون عليها يوميا,
بحلول منتصف مارس ، كان الوضع في موريتانيا قد تجاوز نقطة القدرة على إجراء تتبع فعال للاتصال ، وبالتالي يتطلب تنفيذ تدابير التخفيف. نظرًا لأن مجموعات الأشخاص الذين يتجمعون في مكان ضيق هو طريقة أيضا لانتشار الفيروسات ، بدأت الإدارات والشركات تطلب من الناس العمل من المنزل ،..
ومن ناحية أخرى كان هذا في زمن ذروة تفشي كورونا , لكن الأن اصبحت البلاد خالية من أي حالة تفشى الوباء
على أصحاب العمل أن يواجهوا هذه المشكلة وغيرها و يبحثوعن كيفية إعادة فتح المكاتب بعدما بدا تخفيف قيود الإغلاق فى بعض الدول ورفع أوامر البقاء فى المنزل..