بعد قيامه بجولة تفقدية ليلا في الوحدات التي الامنية المكلفة بأمن العاصمة انواطشوط, بعد الانفلات الأمني الاخير."
تراس الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانياجتم ".
وبحسب موقع "الأخبار"، فإن الزيارة تأتي "بعد مقتل اجتماع للمجلس الاعلي للامن
بعد ان عرفت الاسابيع الاخيرة تصاعدا في عمليات التلصص والسطو، والاعتداء بالأسلحة البيضاء خلفت عدة قتلى، خصوصا في مدينة نواذيبو وانواكشوط. ".
وفي سياق ذي صلة أصدرت أحزاب معارضة بيانا طالبت من خلاله بتوفير الأمن للمواطنين.
ووفق البيان، فقد طالبت هذه الأحزاب "الحكومة باتخاذ كافة التدابير، في أسرع الآجال، من أجل المحافظة على أمن وسلامة المواطنين والأجانب المقيمين في البلاد".
ودعت الأحزاب الموقعة على البيان إلى "إعادة تأهيل وتحديث المنظومة الأمنية، ومُحاسبة المسؤولين عن الوضعية الحالية، والحرص على عدم إفلات المجرمين من العقاب الرادع".
وشدد المصدر على أن "الانفلات الأمني الحالي، يقوّض بشكل خطير هيبة الدولة، وينذر بكارثة حقيقية قد تطال كافة مناحي الحياة اليومية للمواطنين".
ووقع على البيان كل من اتحاد قوى التقدم، وتكتل القوى الديمقراطية، وحزب الصواب، بالإضافة إلى حزب التناوب الديمقراطي "إيناد".
