يولى ريئس الجمهورية السيد محمد ولد الغزواني اهتماما كبيرا بتنمية جميع المناطق ، حيث انصبت جهود الدولة في التنمية الشاملة ، والتي تعتبر ركيزة أساسية لتحقيق الأمن، حيث عكفت الدولة على تطوير البنية التحتية في وتحسين الأوضاع الاجتماعية للمواطنين.الاكثر هشاشة وفقرا والاهتمام بأوضاعهم المعيشية والصحية.وهذا تجلي في حصول 730الف شخص علي الضمان الصحي ورواتب مخصصة لنفس العدد توزع كل 3اشهر.
ويولى الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني اهتمامًا متزايدًا لتنمية ومكافحة الإرهاب علي الحدود الجنبوية الشمالية ، حيث تضمنت التنمية الشاملة ، حرص الدولة على التنمية لتحقيق الأمن والاستقرار، كما كثفت الدولة جهودها لتحسين الأوضاع الاجتماعية.في العاصمة وجيوب الفقر المعروفة .
وأطلقت الدولة العديد من المبادرات في هذا الصدد، كما سعت الدولة لتطوير مشروعات المياه والزراعة،
وحسب استقصائنا في ما تحقق، فإن التنمية نجحت وشهدت صحوة ونهضة شاملة على المستويين الأمني والتنموي، حيث كان خلال 4سنوات الأخيرة درجة كبيرة من الرعاية والاهتمام وتوفير كثير من الاستحقاقات ونشر مسارات التنمية،
المستدامة الشاملة في كل مناحي الحياة داخل الوطن ، من خلال توفير البنية الأساسية من مدارس ومستشفيات وغيرها في كل ربوع البلاد.
