
قرأت بيانا صادرا عن بلدية أطار يتهم والي أدرار بتهميش البلدية ومضايقتها في اداء مهامها.من حيث مصادرة المساعدات من هيئة محمد بن بطي الاماراتية والمساعدات المقدمة من هيئة زايد للاعمال الجيرية والانسانية .وبيع مواد عملية ارمضان واستنكار استدعاء الشرطةلاحد المستشارين بتهمة التحريض. فاجريت تحقيقا استقصائيا لكشف ملابسات هذه القضية. وجمعت شهدات من رؤساء الاحياء مستشاري البلدية بغية انارة الرأي العام حول حقيقة ماجري.معتبرا أن البلدية اوضحت حجتها في التظلم المرفق
والادارة فضلت التحفظ معتبرة أن التسلسل الاداري هو وحده المخول في مثل هذه الادعاءات. اولا:ماوصل بلدية اطارمن المواد الغذائية بمناسبة حلول شهر ارمضان علي ثلاثة اقسام :
1000سلة مقدمة من هيئة محمد بن بطي الاماراتية. وقد اشرف ممثل الهيئة المدعو ولد العساوي (أحد سكان آدرار)علي توزيعها علي المواطنين من هلال رؤساء الاحياء.بعيدا عن الادارة والبلدية وجون معاونة من أي جيهة امنية.وما اثار حفيظة البلدية انها طلبت أن تسند لها مهمة التوزيع ولم يتجاوب معها مثل الهيئة معتبرا أن تجربته معها السنة الماضية لاتفي بأداء الامانة.فقد تم توظيف المواد في غير وجهتها ولديه الادلة علي ذالك.والوالي تدخل في السنة الماضية لصالحها لكنه رفض التدخل هذه السنة رافضا المشاركة في التهمة الموجهة للبلدية.
خصوصا وأن المساعدات مقدمة من خصوصي والمكلف بايصالها ممثله المحلي.
2750 سلة مقدمة من هيئة زايد للاعمال الخيرية والانسانية لجهة وقد وزعتها الجهة علي البلديات غير بلديىة اطار أمابلدية اطار التي لا تجتا ج الي نقل فقد وزعتها علي المستفدين من خلال ممثلي الاحياء. وقد اشرفت عليها لجنة من عمال الجهة .
2000سلة مقدمة من مفوضية الامن الغذائ مرسلة للوالي في اطاري عملية أرمضان موجهة للبيع باسعار مخفضة ولائحة المستفدين من الشراء تعدها البلديةبالتعاون مع رؤساء الاحياء وتوقعها وترسلها لحاكم المقاطعة للمصادقة عليها تم تحال الي موظفي المفوضية لمابشرة البيع.
ثانيا: أستدعا الشرطة للمستشار البلدي سببه حملة تحريض قابها.وسننشرما تيسر لي من اقواله دون تصرف. وقد أثرت دعايته في مستشارة أخري تلفظت بتهديد بالقتل الامر الذي جعل أدارة الامن تستدعيه وتبين له خطورة مايقوم به عليه أولا وعلي غيره.
ثالثا:لم أعثر خلال هذا البحث لمضايقة ادارة البلدية.في مهامها او عدم التعاون معها بخصوص المسائل المثارة. هذه حقيقة ماجري بشأنها.
رابعا:ستجدون أدناه شهدات وأفادات جمعتها من وسائل التواصل المحلية وأطن أن البلدية يتم توطيفها في ماهو خارج عن نطاقها ودليل ذالك توقيع العمدة المساعدة للاعلان مع وجود العمدة. وساكنة اطار لديهم قراءة لذالك.
من جيهة اخري اللجوء الي مدونين من خارج الولاية لتمرير المواقف يصب في ذالك المنحي لان اهل الولاية يعرفون الحقيقة وقد عبرو عنها.