رحم الله فقهاءنا
من أمثال عدود.
ومد في عمرالأحياء منهم مثل الفقيه محمد ولد سيدي يحي. تلكم
وامثالهم هم العلماء العاملين
لا تستبدلوا دولتكم وإدارة بلادكم بهاؤلاء بياعي الكلام فليسوا بعلماء ولا عندهم من العلم شيء فالعلم
هو العلم التطبيقي.
الذي يعني العمل والانجاز والإنتاج الصناعي والزراعي والتجاري والاقتصادي والتنموي الخ. أما الدين فإن موريتانيا هي الحصن الحصين
له تاريخيا.وشعبها هو المعبر عن الإسلام.
وليس التنظيمات السياسية التى تتاجر بالدين و الغاية عندها تبرر الوسيلة. فالنعمل معا من أجل موريتانيا.
فموريتانيا مستقرة
و مزدهرة و مكتفية
مع وضعها والأزمة
المفتعلة حاليا في موريتانيا هي عبارة عن عملية استباقية دقيقة
و مدروسة لحماية للبلاد من الوقوع في عشرية سوداء مثلما حصل في الجزائر
و يحصل في ليبيا و سوريا الخ ان الإسلامويين بكافة تسمياتهم و مسمياتهم اكبر خطر يهدد الاوطان واستقرارها وأمنها وسيادتها.
وحكومتكم محقة فيما تفعل بغض النظر عن سوءاتها الكثيرة و منها على سبيل المثال أختراق فصيل
من الإسلامويين يقوده
سيدي محمد ولد محم لجل الأنظمة التى حكمت هذا المنكب البرزخي.
حفظ الله موريتانيا
من الموالاة والمعارضة
و الزندقة.
والبيرمة ومشتقاتهم.
أمنوا يرحمكم الله .
اللهم انى قد بلغت اللهم فاشهد..