إنتخاب شخصية وطنية ودولية لها مكانتها السياسية في المحافل الدولية مثل الشاب باباه ولدباباه الذي حمل على عاتقه هم الجالية الموريتانية في القارة الآمريكية ومثلها أحسن تمثيل مدافعا ومواسيا يقف من الجميع في مسافة واحدة لاشك أنه سيمثل إضافة نوعية للأغلبية الرئاسية ولشباب حزب الإتحاد من أجل الجمهورية و للجالية الموريتانية بالدائرة الأمريكية
جاء هذا الترشح بعد سلسلة من النجاحات قادها الأخ باباه باباه كانت بدايتها في الساحات الجامعية بدكار قبل سبع سنوات حيث استطاع بحنكته النقابية الفريدة انتزاع رئاسة مكتب الطلاب الموريتانيين في السنغال من الإتحاد الوطني للطلاب الموريتانيين التابع لحزب تواصل تنسيقا آن ذاك مع لجنة شباب الإتحاد كمانجح في الأشهر الماضية على حركتي إيرا و أفلام التي كانتا تقودان مكتب الجالية هناك في كندا
وقد تغلبت سياسة ودبلوماسية الشاب باباه باباه عليهم من خلال استراتجية محكمة كانت نتيجتها هي إنتزاع مكتب الجالية منهم بطريقة غير مسبوقة ويأتي هذا الترشح أيضا، إستجابة لنداء فخامة رئيس الجمهورية الأخ محمد ولد عبد العزيز في مهرجان انواذيبوا التاريخي 2012 الذي دعا من خلاله الشباب للمشاركة السياسية
وقد نال هذا الترشح تشجيعا قل نظيره من الجاليات الموريتانية في القارة الأمريكية و مباركة واسعة في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية خاصة من طرف ناشطين كبار من لجنته الشبابية لإطلاق حملة خاصة لمرشحهم التوافقي كما أطلق ناشطين من شباب الإتحاد والأغلبية حملة واسعة لصالح المرشح في و وسائل التواصل الإجتماعي عنوانها : باباه باباه مرشح الجميع لنيل نائب عن