أفادت مصادراعلامية قريبة من عائلة فاطمة بنت أحمد بلال التى تعرضت لخطأ طبي من طرف أشهرالجراحين الموريتانيين,أنها توفيت البارحة في دكار.وكانت قضية هذه السيدة أثارت جدلا كبيراحيث ترك الجراحون قطعة قماش داخل بطنها,ماأدي إلي تدهورحالتها الصحية, ليتم نقلها إلي دكار من طرف عائلتها التي رفعت دعوي قضائية ضد الجراجين المذكورين ,وقد تعهد محامي الجناب النبوي الأستاذ سيد المختارالمقيم في قطر بالقضية في المحاكم الدولية ,وهذا ماأثار الكثير من التسجيلات بين أقارب الأطباء والأستاذ سيد الختار. على مواقع التواصل الإجتماعي بعد تسجيلات نسبت لإبنها يشرح فيها رحلة علاجها من نواكشوط الى داكار وقال فيها إن طبيبا سنغاليا أخرج قطعة قماش كان الطبيب الموريتاني الذي أجرى لها العملية قد نسيها قبل عدة أشهر وعرض صورة قال إنها هي قطعة القماش وهو ماأثار غضب بعض المدونين الذين طالبوا بمحاسبة الطبيب